GETTING MY قصص قبل النوم للأطفال TO WORK

Getting My قصص قبل النوم للأطفال To Work

Getting My قصص قبل النوم للأطفال To Work

Blog Article

يقضي الساعات الطوال في الغناء، مستمتعًا بما حوله من جمال الطبيعة، لا يعكر صفوه أحد.

فلم تترد البالونة لحظة وطارت مسرعة إلى الثعبان وأخذت تضربه؛ حتى اختل توازنه، وسقط على الأرض

لن يجلب لك العالم الخير أو الشرّ من تلقاء نفسه، فكلّ شيء يحدث من حولنا ما هو إلاّ انعكاس لأفكارنا، مشاعرنا، أمانينا وأفعالنا. العالم ليس سوى مرآة كبيرة، فأحسِن الوقوف أمامها!

لكن عندما يقدّم لنا أحدهم معروفًا لابدّ أن نحفره على الصخر كي لا ننساه أبدًا ولا تمحوه الريح إطلاقًا".

بعد بضع دقائق، قصّ عليهم النكتة ذاتها مرّة أخرى، فابتسم عدد قليل منهم. ثمّ ما لبث أن قصّ الطرفة مرّة ثالثة، فلم يضحك أحد.

أحمد شعر بقشعريرة في جسده. كيف عرف اسمه؟ هل يعرفه من قبل؟ هل هو صديق أو عدو؟ أجاب بحذر: “أنا أحمد، من مصر. نعم، أنا جديد هنا. ماذا تريد مني؟“

.. شعر الأسد بالمرارة والأسف، وندم شديد الندم لأنه أطلق سراح الأرنب، وبقي الآن جائعًا بلا طعام!

فكرت طويلًا : كيف يمكن لهذه البقرة الضخمة والتي يبلغ حجمها أضعاف

خلال إحدى الرحلات في القطار، صاح شاب في العشرين من العمر فجأة:

في حينها، نهضَ الأستاذ واتَّجه إلى مطبخه ليعدّ بعض القهوة، ثمّ عاد بعد عدّة دقائق حاملاً معه صينية فيها أكواب مُتعدِّدة، منها ما هو أنيق جميل من الكريستال أو الزجاج اللامع، وبعضها من البلاستيك أو الزجاج الشاحب رخيص الثمن.

أعجب الملك بالقاضي فذهب له في المساء وسأله: كيف عرفت الحقيقة؟.

استدار له الحصان وظل ينظر إليه حزينا على ما أصابه، كأنّه يكلمه قائلاً: كيف أرجع وحدي تاركاً إياك بين أيدي الأعداء؟!.

واستمرّ الأمر على هذا النحو لعدّة أيام وأسابيع وأشهر، فأهمل بذلك حقله، وبقي مستلقيًا بانتظار انتحار الأرنب.

بدأ كل قصص قصيرة طير يحمل بمنقاره حجرًا صغيرًا، ثم هجموا على الثعلب هجمة طير واحد

Report this page