حكايات اطفال قصيرة THINGS TO KNOW BEFORE YOU BUY

حكايات اطفال قصيرة Things To Know Before You Buy

حكايات اطفال قصيرة Things To Know Before You Buy

Blog Article

وكان هذا هو الجزء الأول من سفراء الزمن، نظرا لطولها اقرأ الجزء الثاني والثالث من هنا.

شعر ذلك الذي تعرّض للضرب بالألم والحزن الشديدين، لكن ومن دون أن يقول كلمة واحدة، كتب على الرمال:

أصاب الطفلة الملل وبدأ صبرها ينفد. وراحت تتساءل عمّا يفعله والدها.

 أكثر من ٢٥ ألف كتاب بسعر كتاب ورقي واحد! انضم إلى مجتمع القراء العرب في "أبجد" واستمتع بتجربة فريدة من نوعها في عالم الثقافة والمعرفة.

ذهب الثعلب إلى الشجرة وقال لها: أعطيني بعضًا من أوراقك الخضراء لأعطيها للغنم، لكي

وحين اقترب من خيام الأعداء، إذا جماعة من الفرسان تخيطه من كل جانب، لذا أخرج الفارس سيفه، وأخذ يضربهم بقوّة، وبالرغم من ذلك كثرة الأعداء غلبت الفارس، فجرح وسقط أرضاً، أسرع الأعداء بتقيده بالحبال، وحملوه إلى خيامهم، ومن ثم وضعوه في خيمة منفردة، وتركوه فيها.

الخيار أمامك، إمّا أن تنصت للرسائل التحذيرية أو أن تتلقّى الحجر المؤلم، فماذا ستختار؟!

في إحدى المدن كان يعيش رجل حكيم يأتي إليه الجميع من مختلف الأماكن والمدن يطلبون منه المساعدة ويستشيرونه في معظم أمورهم ليرشدهم إلى الصواب، لكنّهم كانوا في كلّ مرّة يأتون إليه فيها يذكرون له نفس المشكلات والمتاعب التي يعانون منها، ففكّر بطريقة ذكية لمساعدتهم، ففي يوم من الأيام طلب منهم هذا الرجل قصص عربية للاطفال الحكيم أن يجتمعوا عنده، وبعد أن اجتمعوا ألقى على مسامعهم نكتة طريفة، فتعالت أصوات الجميع بالضحك بشدّة، وبعد عدة دقائق أعاد عليهم النكتة نفسها مرّة أخرى، فضحك عدد قليل منهم، فأعاد الرجل النكتة مرّة ثالثة، لكن لم يضحك أحد، عندها ابتسم الحكيم وقال: "لاحظتم أنّه ليس من الممكن أن تضحكوا على النكتة ذاتها أكثر من مرّة، فلماذا إذًا تستمرون بالشكوى والبكاء على المشكلات نفسها في كلّ مرّة؟".

احفظ اسمي والبريد الإلكتروني وموقع الويب في هذا المتصفح للمرة الأولى التي أعلق فيها.

أحمد لم يستطع تصديق ما يسمعه. هل كان هذا حقيقة أو خيال؟ هل كان هذا رجل صادق أو كاذب؟ هل كان هذا فرصة للانضمام إلى مغامرة أكبر أو خطر على حياته؟

أخبره صديقه أن هذه الحيلة لن تخيل على الثعبان وكذلك سوف تعرضه للخطر وسيصبح مثل ذلك الطائر الذي كان يسعى ليقتل السرطان فمات عوضاً عنها منها.

سأله القائد الروماني بلهفة: وهل هم معك الآن في المعسكر؟. 

على دربك سنسير دائمًا أيها الشهيد. ولن نترك أرضنا للغرباء أبدًا..

مسح الملك جلد الأبرص بيده، فإذا به يصير حسن اللون، ثم أعطاه ناقة حاملا.

Report this page