قصص قصيرة OPTIONS

قصص قصيرة Options

قصص قصيرة Options

Blog Article

وأثناء سيره شاهد الملك شحاذا يمد يده للناس، وكان يسألهم الصدقة. أشفق الملك على الشحاذ، لذلك طلب منه الملك ان بركب الحصان خلفه لينقله للمدينة. وبالفعل ركب الشحاد خلف الملك وهو لا يعرف.

ويستحيل أن يحافظ أيّ شخص على سعادته بالقرب منه، فقد كان ينشر مشاعر الحزن والتعاسة لكلّ من حوله.

بمجرّد أن رأى انعكاساته، أصيب الكلب بصدمة كبيرة، فقد رأى أمامه فجأة قطيعًا كاملاً من الكلاب التي تحيط به من كلّ مكان.

 أنزل الحصان صاحبه الأرض برفق، وأخذ يصهل فرحاً بصوت ضعيف مريض، وهو يكاد يقع أرضاً!

غربت الشمس، ولاحظ سكان القرية غياب الراعي وأغنامه، فصعدوا إلى التلّة ليتفقّدوا أمره، ووجدوه هناك يبكي وينتحب.

فما إن تتغلّب على مشكلة ما حتى تفاجئها الحياة بمشكلة أكبر وأقسى.

 ذهبت الزرافة إلى المكان الذي سمع فيه الأرنب صوت تكسر الأرض

رد التجار: إنّك تعلم حاجتنا، بعنا من الذي وصلك في القافلة فإنّك ادرى بحاجة النّاس إليه.

وهكذا حتّى حلّ الصيف واشتدّت الحرارة والجفاف. فبدأت الوردة تذبل وجفّت أوراقها وفقدت ألوانها الزاهية النضرة.

وبالفعل حكايات قصيرة خرج ذلك الفارس على جواده العربي الأصيل، وارتدى درعه، وحمل سيفه، ثم انطلق الفارس تجاه معسكر الأعداء.

أعجب الملك بالقاضي فذهب له في المساء وسأله: كيف عرفت الحقيقة؟.

وكنت أرى أمي تخرج لنا كل يوم سلة من البيض من غرفة البقرة ،إضافة إلى دلو من الحليب الأبيض النقي.

وفي حينها لمح غزالاً مرّ على مقربة منه، فأصابه الجشع، وفكّر مجدّدًا:

وكذلك فعلت الطفلة فلاحظت أنها أصبحت طرية. ثمّ طلب منها أن تكسر حبة البيض، فلاحظت أنّها قد أصبح أقسى.

Report this page