قصص عربية للاطفال Secrets
قصص عربية للاطفال Secrets
Blog Article
يقضي الساعات الطوال في الغناء، مستمتعًا بما حوله من جمال الطبيعة، لا يعكر صفوه أحد.
الأرض ستنكسر، فأخذ يجري خائفًا، فرآه أحد الأرانب فسأله عن سبب جريه
- "الرجل العجوز سعيد اليوم، إنه لا يتذمّر من شيء، والابتسامة ترتسم على محيّاه، بل إن ملامح وجهه قد أشرقت وتغيّرت!"
فجأة، سمع صوتاً غريباً يأتي من خزانة ملابسه. كأنه صفير أو صرير. تحرك بفضول نحو الخزانة وفتحها. فوجئ بما رآه.
بعض هذه القصص القصيرة المكتوبة قد تكون بسيطة جدًا، في الواقع، قد تكون من البساطة بمكان لدرجة أنّها غالبًا ما تُحكى للأطفال، غير أنّ الرسالة من ورائها تبقى على الدوام قويّة مؤثرة.
فجأة، سمع صوتاً يناديه من خلفه: “أهلاً، أنت جديد هنا؟” التفت ورأى رجلاً طويل القامة يرتدي نظارات ذكية وسترة جلدية سوداء. كان يبتسم بود. “أنا أسامة، من المغرب. أنت من أي بلد؟“
فكان مساءاً وعند كل ليلة، كان يأخذ كيسًا من الحبوب خاصته ويقوم بوضعه في سلة أخيه ، وقد استمر هذا الحال على نفس المنوال لسنوات وكان كلا الأخوين في شك من من ناحية حقيقة أن إمداداتهم من الحبوب لم تقل أبدًا!
فكرت طويلًا : كيف يمكن لهذه البقرة الضخمة والتي يبلغ حجمها أضعاف
خرج عمرو بن العاص لخارج القلعة، وخرج معه القائد الروماني ليودّعه، وكان ينتظر أن يذهب عمرو بن العاص إلى معسكر المسلمين، ويرجع قصص عربية للاطفال وبرفقته أصحابه .
وبالفعل خرج ذلك الفارس على جواده العربي الأصيل، وارتدى درعه، وحمل سيفه، ثم انطلق الفارس تجاه معسكر الأعداء.
كان يا مكان في قديم من الزمان يُوجد ملك يحكم بلدةً كبيرة جدًا، وفي يوم من الأيام طلب من حرّاسه أن يجهّزوا له حاجياته لأنه يُريد أن يخرج برحلة سيرًا على الأقدام إلى طرف البلاد لينجز مهمة هناك، وبالفعل قام الملك برحلته وأنجز مهمته، وفي طريق العودة شعر بألم شديد في قديمه، فوجدهما قد تورمتا بسبب المشي الطويل والطرق الوعرة، فأصدر قرارًا بتغطية كلّ شوارع بلدته بالجلد، إلا أنّ أحد مرافقيه ومستشاريه أشار عليه برأي أفضل، وهو عمل قطعة جلد صغيرة تغطّي قدمي الملك من الأسفل، فأعجبته الفكرة وتم تنفيذها، وفيما بعد صُنعت هذه القطعة لجميع الناس، وكانت هذه بداية نعل الأحذية.
سمعت زوجة الفارس صوت صهيل الحصان فتنبّهت وهرولت إليه، وصلت الزوجة لزوجها بصعوبة، وفكّت كل قيوده بسرعة، وحينها قام الفارس لحصانه سريعاً ليسعفه، لكن.. بدون فائدة! لقد كان الحصان مات من التّعب!
على دربك سنسير دائمًا أيها الشهيد. ولن نترك أرضنا للغرباء أبدًا..
ثم رجع مرة أخرى إلى مكان القائد الرومانيّ، ودخل عليه بثقة وهو يسير بخطوات قويّة.